لَوْلَمْ أَكُنْ( بَرَدَى) لَكُنْتُ (فُرَاتَا) أَوْ كُنْتُ فِي اليَمَنِ السَّعِيدِ القَاتَا قَد سِرْتُ شَوْطَاً فِي القُبُورِ لَإنَّنِي آنَسْتُ تَحتَ خُشُوعِهَا الأَمْوَاتَا وَ رَجَعْتُ بِالْذِكْرَى إلَى أَيَّامِنَا فَوَ جَدتُّهَا الإفْلَاسَ والإعْنَاتَا مِيْقَاتُ كُلِّ النَّاسِ أَمْنٌ وَارِفٌ وَرَحَى الحُرُوبِ غَدتْ هُنَا المِيْقَاتَا وَشَرِبْتُ أَلْفَ زُجَاجَةٍ مِنْ عَلْقَمٍ لَأقُولَ
تعليقات
إرسال تعليق