تحت الرماد نيران تتأجج تحترق قلوب والأقصى أسير دويلة بحجم الكف ماكفت عن إشعال صوامع الدقيق تعطي كأن الزاد والرزق لها من منافذ الشيطان تأتي فهل إحترق الطريق للبيت سيده ولكن اللصوص تخشى عودة الوعي الأسير المحب يعطي راحة روعة الإحساس لا فرش السعير إتركوا فيض الغدر وتساموا عن دور حارس مختل نقود الباطل لا تروي ظمأ كل المسالك للأقصى تشتكي قلة الحجاج وفي القلب كل المعاني إن موتا بكرامة خير من
تعليقات
إرسال تعليق