قراءة لـ نص " البيت العتيق " للكاتبة مريم حوامدة ...**بقلم: غبير صفوت

ـ النص البيت العتيق لم أكن أعلم او أدرك يوما أنه سوف يزيد عمري عن سبعة أعوام ، في رام الله التحتا لا تتقدم بك السنوات ، طريق الروضة الطويل هناك... ظلال زيزفونة كبيرة محاذية لدرجات الساحة انتظر اخي في الظهيرة والشمس تتسّطح بغرور في عرض السماء لم يداهمني النعاس والجوع ولا القلق وانا انظر لسيدة تبتاع ساندويشة الفلال من مطعم( أبو اسكندر )ولم يفارق مكانه مريول المدرسة المعلق على باب دكان أبو

تعليقات