من وحي الغربة:١٩٩٢ م طال النّوى يا حبيبُ متى تُراني أؤوبُ فالريح ساقتْ شراعي والموجُ طاغٍ لَعوبُ فإن رستْ قلتُ تُبنا لكنّني لا أتوبُ يا ويح نفسي إلامَ تشكو خطانا الدروبُ اطوِ الشراعَ كفاني أما لقلبي نصيبُ لا تطمعنْ في ثراءٍ فالاغترابُ غروبُ وعُد إلى دار عزٍّ أما كفاك هروبُ لهفي على من لبُعدي ما لامستها الطُّيوبُ رفيقةُ العُمرِ ترنو شوقاً لنا وتذوبُ وصبيةٌ جرحُ قلبي فكيف جرحي يطيبُ؟ فما لنا لا
تعليقات
إرسال تعليق