أُمّاهُ ! أنتِ أنا ...**شِعر:د . مُهنّد ع صقّور

إلى التي كانتْ .., ومَا زالتْ .., وسَتَبقَى يُنبوعَ عَطاءٍ .., وكونَ حنانٍ .., ومجرّةَ عطفٍ ووفاءٍ .., و" كربلاء حقّ وولاء .., أخذتُ مِنها كُلّ شَيءٍ .., ولَم أَرُدّ لها شيئا .., حتى حُروفي هذهِ فَهي مِنْ مِنَحِها ..., لَقّنَني إيّاهَا حُبّها الكبيرُ .., فردّدهَا حُبّيَ الصّغير ..., إليها في عِيدِها أزِفّ هَذهِ النّفحَاتِ مَشفوعةَ بِـ" لَعلّ " الرّضى والقبول .. إلى وَالِدتي الغالية " ناديا "

تعليقات