الشاعر المغربي عبد الجواد الخنيفي يقتفي أثر بورخيس في ديوانه "أبتسم للغابة"

*نجية الأحمدي  كصوفي خاشع في رقصة عشق إلاهي، يصغي الشاعر "عبد الجواد الخنيفي" في ديوانه "أبتسم للغابة" لموسيقى الكون ولغته الموحدة وهو ينتظر ألوان الطيف والصباحات على الشرفات ويحاول أن يقبض على خيوط الطفولة وذكريات قصية مرت به ومر بها بحرف باذخ شامخ الجرح يبتسم الشاعر ابتسامة الألم والأمل وهو يتساءل من أين يبدأ النهار ويقتفي أثر بورخيس في الحديقة، ويُسائل الطريق التي نسيت أبناءها دون رد أو

تعليقات