بعد كل هذا الخراب الذي أحدثته في قناعاتي وجددت إقامته في دهاليز روحي.. ماذا بعد كل هذا الشتات الذي بعثرني وهذه التشوهات التي زرعتها في حقلي... بعد سقوطك المدوي من عمارات رمشي وسحابة مطري وتماسك قلمي... كنت أظن أنني سأنساك حين أزرع في سطور أوراقي ربيع الكلمات.... كنت أظن أنني سأعبرك كحدث عابر إصطدم بقدري ذات يوم.... لم أكن أتصور أنك ما تزال تعبر بمراكبك شطآني وأنك ماتزال ترن أجراس الخوف في
تعليقات
إرسال تعليق