نسيرُمع الأفكار ِفي غيمةِ الهوى ونسرفُ بالآمالِ من حيثُ لاندري وفي كَنَفِ الأحلامِ نغتالُ ُمهجة ً ونُزهقُ للأرواحِ في حالكِ الفِكْرِ ونشتاقُ للذكــــرى إذا أينعَ النوى وتجتاحُنا الآلامُ حِينًا من الدهرِ فمن يَقْتَفِ الأهواءَ في غيرِ مَوضعٍ تطوفُ به النشوى على ذمة القهرِ وتأتيهِ بالأوهام ِسلوى مع المدى وتذو يهِ بالأسقامِ في أرذلِ العُمْرِ فثقْ في وعود الله إن كنت مؤمناً وكن في حياضِ
تعليقات
إرسال تعليق