ليليــــا و الحمـــــل...**صلاح أحمد

رجعـــت ليليــا تحمـــل لجدتهـــا مـــا جنتــه مــن فــاكهـــة طـــازجــة . وفي طريقها الى كـــوخ الجـــدة رأت حملا وديعا ناصع البيــــا ض.. يتنطط مزهوا هنـــا و هناك بين الزهـــور........ توقفــت ليليـــا و طلبت من الحمل الوديـــع أن يرافقها الى بيت الجـــدة.. و البسمة العريضة لا تفارق محياها..... -- ستجـــد عند الجــدة ما لـــذ و طاب و الماء الزلال ...... و الأكيــد أنـــك ستكـــون في مــأمن

تعليقات