لصباحات تشرق فيها شمسك مستحيلا ،لغابات السنديان ترسم في مخيلتي عناق ولقاء ،ﻷنثى تموج كحقل سنابل ملأى بمفاتن أنوثتها تنهض إلي'مع الشمس مشرقة ترمقني بنظرة عتاب ، ماعاد لي وجه ولاجسد كأن بي أتلاشى كغيمة في سماء ،لي ذاكرة تصدقني وقلب ينبض ودموع تنساب وااااأمي التي ترتاب من شكل أتلبسه بغتة وهي امرأة الكلام ،يذكرني رحيل الطفولة ...يوشيني بهجرة الطيور العائدة إلينا ربيعا"، وأنساك أنت امرأة معجونة
تعليقات
إرسال تعليق