رداَ على تعقيب الصديقة شهربان معدي عن نص "يا دارة دوري فينا" شهربان تلتقط بسرعة الرادار الإشارة إلى المحراث ونغمة البيَّات.. وعلامة الأوجاع كانوا زْغارْ وْعُمْرْهُنْ بَعْدو طَري ولا مِنْ عِرِفِ بْهَمُنْ ولا مِنْ دِري يْقُلا ّبْجِيْبِ الرِّيْحْ تَا تِلْعَبْ مَعِكْ وْبُكْتُبْ عيونِكْ عَالشِّتي تا تِكْبَري وْكانْ.. ياما كانْ فِي بِنْتِ وْصَبي يْقُلاّ بْعَمِّرْلِكْ قَصْرْ تا تِلْعَبي وْطارِ
تعليقات
إرسال تعليق