خَرج من الذكري متهاَلك ، ماًزلت تحياَ ؟! لفظ لون الورد وأنفاَس الحرية ، علي قلبة تراَقص الهياَم ، سقطت العظام كسقوط النفس ، إذدهر العالم بالسلأم والأرادة ، تَستر ومازال ، ماذآ فعلت ؟! لن تنجوا بفعلتك . سانتظر القطاَر الأخر ، كلنا أسوياَ بعد ذلك ، شئ من رحيق الفخر يصف الحِطام ... كان جيد ، الأناء فارغ ؟! صراع بين الرفات ولون العصر ، البلاد المحتلة وأنت الحصار ، (فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ) . *
تعليقات
إرسال تعليق