سقفُ الموتِ عالٍ ...**ريتا الحكيم

الإجاباتُ على أسئلةٍ سبقَ للُّغةِ أن تبرَّأتْ منها، تزجُّكَ في مأزقِ الخروجِ عَنِ النَّصِّ. الحياةُ لغزٌ كما القصيدة؛ لتفكَّ رموزَهُ.. تحتاجُ إلى ذكاءٍ يخترقُ سقفَ الموتِ بألفِ بيتِ شِعرٍ.. وألفِ صرخةِ شاعرٍ وربَّما بألفِ دمعةِ قارئٍ هذا ما همستْ لي بهِ امرأةٌ تخطَّتِ الأربعينَ خيبةٍ وما تزالُ واقفةً كشجرةِ سنديانٍ عتيقةٍ تبتغي الضَّوءَ ليكشفَ عورةَ انكساراتِها المُتتاليةِ ويضمُّها إلى

تعليقات