هذه القصيدة تعكس معاناة حقيقية لي ولكل حاملي الوثائق من امثالي حَلِمْتُ كَثِيرَاً فِي جَوَازِ مُرُورِ لِيَسْهَلَ في هَذا الزَّمَانِ عُبُورِي وَأَلْحَقَ أَهْلَاً قَد تَوَلُّوا وَصُحْبَةً وَأَشْرَبَ مِنْ نَبْعٍ هُنَاكَ نَمِيرِ وَأَسْجُدَ مِثْلَ السَّاجِدِينَ لِرَبِّهِمْ عَلَى تُربَةِ مِثْلِ العَقِيقِ طَهُورِ أَرَى النَّاسَ رَأي العَينِ فِي الجُو حَلَّقُوا إلى حَيثُ شَاؤُوا مِثَلَ سِربِ
تعليقات
إرسال تعليق