مقيدٌ بك ...** سلام السيد

حقيقةُ الخلاصِ أن أعلّقَ روحي بلا عنوانٍ أو مسمى ، من قبل أن يكن أو لعلّ هناك قيدٌ يعصمني منك . حينَ تشكلّت في روحي امتدت كل أشياءك داخلي كالبراعم وامتدت إلى أقصى مايمكنها الوصول .. كذا انت . وأن أكون في منتصفِ الطّريقِ ولا أريدُ الرجوعَ . ولايمكنني التقدّمَ خطوةً .ومحملٌ بك ..كذا أنا . أعدني إليك أو أعد روحي إليّ. واقرأ لروحك مني السلام . يدُ الاغترابِ تتلاقفني بصمتٍ وألملمُ روحي فيك ..

تعليقات