مريم حوامدة *القصيدة "آتية إليك " أقبض أناملي كي لا أكتبك.. يتداخل في رأسي أمران.. هل أبقيك حروفا تلتصق بالسطر أم أقتلع أشواقي و أحملها في حقيبة الرحيل ؟ في نفسي شوق عظيم وكثير من الآهات.. أتخيل نفسي كيف أراك وكيف يكون اللقاء؟ هل أصرخ لحظة رؤياك أم تتباطأ خطواتي للحظات ؟ ماذا سأُحضر معي ؟ أحدّث روحي لساعات هناك شِعر وأحاديث ولهفات أتتسع حقيبتي لكل ما فات ؟ عشق وحزن حب و وله خبأته
تعليقات
إرسال تعليق