لم يظفرالأدب الفلسطيني حتى الأربعينات من القرن العشرين، باعتراف الأوساط الأدبية المهَيْمنة في القاهرة وبيروت، بل اعتُبر رافداً "تابعاً"، حتى في نظر بعض أبناء البلاد أنفسهم" ويُلمّح بخَفر إلى أنّ هذا التجاهل قد يكون سببه النظرة الإقليمية، لكنه يُسارع ليعترف بأن النهضة الثقافية في فلسطين قد تأخّرت فعلاً واختلفت عمّا شهدته مصر ولبنان من انبعاث أدبيّ ثقافي في العصر الحديث، ويُعيد أسباب هذا
تعليقات
إرسال تعليق