من يتتبع حركة النقد الأدبي الفلسطيني الحديث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، يكاد لايظفر بشيء ذي بال، فقد كانت هذه المرحلة مرحلة تقاريظ ساذجة، ومن أمثلة ذلك ماعمد إليه عباس الخماش من نابلس من تقريظ مجلة "الجنان" للمعلم بطرس البستاني، وما فعله أبو السعود أحد علماء القدس الشريف بكتاب "سر الليال" لأحمد فارس الشدياق، وما فعله ياسين النابلسي بصحيفة الشدياق "الجوائب"، وما فعله يوسف أسعد نجل
تعليقات
إرسال تعليق