تعتبر سمات أدب الأطفال الفلسطيني هي ذاتها سمات أدب الأطفال في الأدب العربي الحديث عامة، وهي التي جعلت أدب الأطفال يتأخر في حضور شخصيته إلى وقت قريب، ويتأخر في ظهوره بالمعنى العلمي الحديث، حتى يصح القول إنه إلى الآن لم يظهر الأدب الفلسطيني المتخصص في كتابة أدب الأطفال بعناصره الأساسية. بيد أن بالإمكان القول إن بعض المربيين الفلسطينيين أسهموا في وقت مبكر من حياة الثقافة الفلسطينية الحديثة
تعليقات
إرسال تعليق