سألت أحد مسؤولي الفصائل ما هو الأهم لديك ...فلسطين أم فصيلك...قال بلا تردد فصيلي...للأسف وصلنا لهذه الحالة.. تحاورني النجومُ أمامَ دائي..وقلبي فوقَ طوفان الهجير بذات رؤى المخيّم مائجاتٌ..وقربانُ المواجع كالسّمير هنالكَ قدسنا غرقى تنادي..نيامَ العَرْب في ثوب الحرير متى تلقي وسواسَ ما تجلّى ؟.. وترقصُ مثلُ نحل بالغدير وعرضٌ للسلالم كنتَ تمشي.. وريحُ الحزن خاتمةُ المصير دكاكين الفصائل
تعليقات
إرسال تعليق