أنا الحزن المتكئ على حاجز السنين وبرزخ التراب، أنا الذي تجرع حنظل الأكواب. أنا الفضاء المبتسم في قلب الصبر والنورٍ العالي فوق القِباب.. يذوب الملح ونقطع مساحات السراب ربما الجرح يلتئم ربما، ونتصفح الكتاب أنا الفرح في الفؤاد ينساب يداوي الحزن والحاجز قاب قوسين أو أدنى أنا الورد الذي أنبتته الصخور الصلدة، أنا العين الحزينة التي أدمعت فرحًا والنور القابع من وسط الظلام.. ربما الجرح يلتئم
تعليقات
إرسال تعليق