لم تعجلت القطاف....... والمواسم لم تحن بعد...... وآخر الفصول قبلما يمضي تواطئ مع خريف غير عابئ بالجفاف وبالنضوب...... وأنا أقاوم كي لا يواريني الذبول...... أفرش الحلم على ضي السطور....... ......وأحرض القلم على نقش الضياء قصيد وهج فلم تعجلت القطاف....... وأزاهير روضي تناغم الندى في حديث أخير...... ....قبل احتفالية الاخضرار والفراشات تنطلق من دمي...... .......تلاحق المدى المرواغ والأفق يشهد
تعليقات
إرسال تعليق