اِسْمَحِي لِي..حَبِيبَتِي ...**محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

حَبِيبَتِي اِسْمَحِي لِي أَنْ أَدْخُلَ بَابَكْ وَأَذُوقَكْ فَأَنَا فِي غَايَةِ الشَّوْقِ إِلَيْكِ اِسْمَحِي لِي أَنْ أَسْبَحَ عَلَى مِيَاهِكْ وَأَسْكُبَ قَطَرَاتِ شَوْقِي فِي بَحْرِكِ الْهَائِجِ الْمَائِجْ لِنُنْجِبَ لِلدُّنْيَا شَاعِرَ عَالَمٍ جَدِيدْ يَفِيضُ بِالْحُبِّ وَالتَّسَامُحِ وَالْعَطْفِ وَالْحَنَانِ وَالْإِيثَارْ وَكُلِّ الْمَعَانِي النَّبِيلَةْ اِسْمَحِي لِي حَبِيبَتِي *

تعليقات