أيها العمر التأَني. لم أنل منه التمني قد ربا بالعمر عام. و المنى لم يدنُ منّي كلما رُمتُ اقتراباً ردَّني أو صدّ عنّي هدّني شوقٌ إليه. و هو زاد في التجنّي إذ أُناديهِ : تعال. ادنُ منّي و احتضنّي زادَ بُعداً و جفاءً مُعرِضاً عنّي كأنّي وجه شرٍّ ، كي يُقالَ : ابتعد عنه و غنّي أو عليلٌ ذو جُذامٍ أأنا عفريتُ جنِّ !! *** ليتها تدري
تعليقات
إرسال تعليق