الحُبُّ فى رَحِم أثداء الأمواج ...**ابراهيم امين مؤمن

على ضفاف شاطئ بحرالتقينا . البحر هادئٌ مسالمٌ ينادينا فلبيْنا. كم نادانا بحُمْرة مائه التى تلذّ ناظرينا .. ولكنْ .. أهى زرقاء فى تنفّسِ الصبحِ وصحوةِ الشمس؟ أم حمراء تدقُّ أبواب الليل ومضْجع الشمس ؟ أيُّها البحر ما أجملك ؟ هل تلبّستَ بالعقيق الأحمر ؟ هل تلبّستَ بالمُرْجان الأحمر؟ أمْ أنك تلبّستَ بغروب الشمس الحمراء ؟ ما أجملك ! وما أعظمك من مخلوقٍ لا تموت أبداً. جمعتَ بين إحيائين ،

تعليقات