ياللسؤال . . . ! ! بلهفة تَيَمُّنٌ أقرِّر الأمْرَ ثم أمضيه كالنسيم أعبره ابنُ ثَميرٍ خَليطٌ مِن مَرْمَر وَفِضَّة مِلَاك طَاهِرٌ . . . لَيْس أَحْلَى فِيهِ كُلّ ماأهوى يَغْمِس بَذْرِه فِي خافِقِي جُرْعَةِ مَاءٍ عَلَى شَفَتَاي . . تَنْمُو رَيَاحِين وفلا قُرْص شمسا" مِنْ السَّمَاء تَدَلَّى رذاذا" ناعما" أرْأَمَ الجُرْح . . . ! يجئني . . . بعطور الرِّيَاض اسْتَفِفْ اِنْهِمَاله
تعليقات
إرسال تعليق