أنا مِنْ عندِ اللهِ هديَّةْ وقصيدةُ عشقٍ فوقَ شفاهكَ تنسالْ أنا فينوسُكَ آلهةُ العشقِ لديكَ عنقودُ الكرمِ بكفّيكَ محالٌ بينَ يديكَ الحانيتينِ عليهِ يذبلْ ففداكَ الرُّوحُ إذا كنْتَ القاتلَ أنتَ فدعْني الآنَ بمحرابِ الأهدابِ أموتُ و أُقتلْ أهواكَ بحبّ الكونِ بما خلقَ اللهُ حبّي لا أصدقَ منْهُ ولا أنبلْ فرحٌ بينَ الشَّفتينِ يُحلّقُ بي يرسمُني قمراً في الكونِ الأمثلْ لأهيمَ بروحِكَ
تعليقات
إرسال تعليق