الشدياق .. جبّار القرن التاسع عشر!

*بروفسور: سليمان جبران [إلى الصديق ع. س: في حديث عارض بيننا تبيّن أنّك لا تعرف الشدياق بغير الاسم، كما اعترفت بلسانك. لذا فإنّي أهديك، أنتَ والقرّاء طبعا، مقدّمة كتابنا القصيرة هذه. فإذا قرأتها، وأعجبك الرجل، فقد تضطرّني مستقبلا إلى "إرغامك" على قراءة غيرها عن الرجل أيضا!] لم يكن مارون عبّود مغاليا حين دعا أحمد فارس الشدياق "جبّار القرن التاسع عشر". فالشدياق ركن هامّ من أركان النهضة الحديثة

تعليقات