فتاة بدوية كالنبتة البرية لم تدنسها ايادي البشر جذبها القمر فى إحدى لياليه الساطعة فسرقها من بين احضان الطبيعة الغناء ، واجتذبتها اشعته فانفلتت من بين طيات مخيمها فسطع ضوء القمر على وجهها فإذا هو بدرا منيرا ، وسارت خلف اشعته الفضية واخذت قدماها تقطع اشواطا من وديان وسهول وجبال للوصول إليه ولايزال القمر بعيدا وبينما هى تسير في طريقها فإذا بصاحب العصا السحرية يعترض طريقها وفزعت الفتاة فزعا
تعليقات
إرسال تعليق