أنت القصد ...** شعر د. وليد العرفي

الإهداء إلى : (( ياسمين حبّاً لن يُكرّرَ)) أنوثتُكِ التي تُغري المرايا تُناديــني وتـُنسـيـني أنـايـا لأنسى فيكِ ذاكرتي ويومي كأنّي صِرْتُ مخلوقاً سوايا فيا أنثى أعادتْني وليداً لتحضنَني وترضعَني هنايا وتجعلَني أميراً للقوافي توسّـدني القصائدَ كالتـّكايا وشكَّلتِ القصيدةَ وهيَ أنثى وما إلّا قـوافيـها الصَّـبـايا

تعليقات