غزة – خاص – روا عثرات الحياة صنعت منه شاعرا رغم رحيله باكرا عن مقاعد الدراسة ، ليكتب على جدران مهنته قصائده التي ولدت من رحم شمس آذار ونيسان ، وشمس تموز اللهاب ، ليكتب للوطن وللأجيال قصة شاعر حفت حياته بألوان قوس قزح السبع ، عصامه وصدقه دفع لأجلهما الكثير ليحافظ على صفاء كلماته ونقاء جوهره و أصالة معدنه ، أحب وطنه فرأى كل ما فيه جميل رغم الوجع والترحال بين نكباته وأحلامه اللا منتهية ،
تعليقات
إرسال تعليق