عِندماَ ننظر إلي الوضع الحالي نري صِراَع في التعاَمل مع الانتاج الفني الأدبي ، والأنتاج الفني الخارجي من عباءة الأدب ، فبرغم الصعود ومحاولة الأختلاف في عين الأخرين ، وبرغم الرسالة الموجهة لكل الشعوب الداخلية والخارجية بيد قائد حريص علي بلدة حتي الفناء ، والعمل علي مداهمة كل كبيرة وصغيرة ، الا ان هناك يد غريبة مازالت تتسلل ، في رسم الفكر المصدر للمتفرج ، الحقيقة علينا جميعا أن نصعد إلي
تعليقات
إرسال تعليق