جلس يفكر بتلك اللحظة التي قضي بها باع في مداهمة احلامة بصخب الرغبات ، ندت دمعة اقمحت كبريائة . كان لي ان اعترف بضعفي لها ، كان لي ان اقول احبك ، واحبك ، واحبك . سالحق بها ، علها تلتمس العزر مني . جري مسرعا توضأ تمدد علي التخت ، عند الظهيرة ، كان يرصف بجانبها في غرفة الموتي المجاورة ، اغلق القبر تركوهم ليتناجوا *عبير صفوت
تعليقات
إرسال تعليق