محمود درويش رساماً: قراءة متأخرة لكتاب " أنا الموقع أدناه "

*أحمد الأغبري "كأن علينا أن نركّب عقلاً آخر لكي نتحمل صدمة المفاجآت، ولكي نتكيف مع متطلبات فهم العالم الفوضوي الجديد… ومع ذلك مازال في وسعي أن أحلم، مازال في وسعي أن أواجه صدمة الواقع بصدمة شعرية هي الوحيدة الكفيلة بتبرير حياتي" "إنها مرحلة غريبة ومهمة في آن، فيها الجمال والتأليف والوحدة والهدوء والكسل الجميل، باريس مثالية للكُتّاب وكنت أكون أكثر سعادة لولا السؤال: ماذا بعد باريس؟ وحتى أنتِ

تعليقات