اللقاء الأخير ...** بقلم عبير صفوت

جلس يفكر بتلك اللحظة التي قضي بها باع في مداهمة احلامة بصخب الرغبات ، ندت دمعة اقمحت كبريائة . كان لي ان اعترف بضعفي لها ، كان لي ان اقول احبك ، واحبك ، واحبك . سالحق بها ، علها تلتمس العزر مني . جري مسرعا توضأ تمدد علي التخت ، عند الظهيرة ، كان يرصف بجانبها في غرفة الموتي المجاورة ، اغلق القبر تركوهم ليتناجوا . *عبير صفوت

تعليقات