تساوت الأيام والليالي، والشهور والسنوات في نظرك يا عاصي، لم يبق للحياة لون ولا طعم ولا رائحة، أضعت نفسك وحياتك وحياة من تحب. ما زلت اذكر حينما كنت ادرس بالثانوية العامة اواصل الليل مع النهار للحصول على نسبة عالية تؤهلني لدخول الجامعة، كنت مثالاً للاجتهاد والاستقامة. وفي ليلة من الليالي شعرت بالتعب والارهاق والرغبة في النوم، وكان لدي اختبار مادة صعبة، أنقذني أحد أصدقائي، أو أهلكني بحبوب منشطة
تعليقات
إرسال تعليق