رسالةٌ إلى " المُتنبّي " متذُ ثَمانيةِ أعوامٍ وذئابُ الغدرِ تُنشِبُ أنيابها في جسدِ الوطن .., ومنذُ ثمانيةٍ ووحوشُ العالمِ تأتينا قطعاناً ناشِرةً القتلَ في كلّ بُقعةٍ .., والتّدميرَ في كلّ ناحٍ .., ومنذُ ثمانيةٍ أيضاً وزعرانُ العربِ يؤدّونَ دورَ العميلِ الخائنِ الأجير ..., توهّم العالمُ وأوحتْ لهُ ظنونهُ بأنّ سوريا سقطتْ وأضحتْ خراباً بلقَعا .., ولكنّهم خسئوا وباؤوا بالخسران .., فقاسيونُ
تعليقات
إرسال تعليق