على غرارِ كلّ عبق دمشقي أتفتت كي أجير حينَ تحكي جوريّة دمشقيّة يبوحُ عطرها وسط البساتين حينّ يشدّ أريجُ النعناع الأخضر كلّ عابر يعشق أسري أتدرّج أصعد كلّما هيمن على القلب فرعون جديد أنطرح تحتَ نظرات قمر يسهر أواه لو يعلمون ليس ببعيد هو أقرب إلى ثنايا الروح مِن نداء الشرايين أضغط على نفس عاتبة تحملني أصابع حيث مرايا تضجّ بألوان صِبا يعشق القرنفل ونعومة الكشمير درامي المشهد
تعليقات
إرسال تعليق