تتنهَّدُ ؟ ؟ و ما نفعُ الآه وصدري تضيقٌ حناياهُ في قلبي تتَّقدُ النارُ بالألمِ يعيشُ ذكراهُ أنثاكَ خلقتْ منْ ألقٍ هبتكَ من عند الله كوّنْتُ إليكَ منْ شغفٍ مجبولةٌ من كلّ زواياهُ بالحبّ عشْنا ثوانينا نتراقصُ قوقَ ثناياهُ ولغيتَ ما كانَ ... وكنَّا جرحُ الأمسِ نسيناهُ وليد لحظتكَ أنتَ وأنا للصّدقِ معناهُ إنْ كنْتَ الوليدَ في زمنكَ فأنا الياسمينُ أحلاهُ عنقودي تدلَّى في عمركَ
تعليقات
إرسال تعليق