*لامية مراكشي إنّ رحلة شعرنا الحديث والمعاصر قد تنوعت دروبها وتعددت طرقها ، ونحن نعلم أنّ التجديد سمة الحيوية ، وأن الثابت صورة من صور الجمود وبعض من صفات التوقف، وأن محاولة الخروج من مأزق الثبات تصاحبها معاناة الإنتقال من حال إلى حال. فقد كان هناك دوما طموح إلى تغيير أو خلخلة في نظام الشعر الموروث. يحاول نعيمة على أساس من ذلك فك هيكل الشعر التقليدي وترتيبه كما يراه ضروريا هذا ما يستدعيه
تعليقات
إرسال تعليق