مساحة من التمرد ...**عبير صفوت

بلغت اليوم ثمانين من الجمود نصفه الأخر عديم الوجود لون خبيث من الذكريات شجرة أسترقت سمع المماَت رحلت مأقية عيون الثبات لم يكن حتي غاياَت نور الأمان ترنح بالجدل لوم الثاَم موصوم الثقل كان الربيع لين مبهم السُكات أرتفعت السماء وطرد النبلاء من القيظ إلي أديم قِدم تراقصت الشموع بظلمة النجوع يُلوك الطعام وقلب يعتصم تعدي الفناء أصطكت الغيوم نظير الجوي اواه ليلي قيس يري نخلة عجفاء عيون

تعليقات