لوهلة عابرة ظننت ظنا سرعان ما تراجعت عنه حيث أدركت أنني أسلك دربا من دروب الخيال, فقد ظننت أن بعضا ممن يطلق عليهم “ذكورا” أصبحوا “رجالا” يحترمون آدمية المرأة التي سخرها لهم المجتمع في هيئة “زوجة” وأن العنف الجسدي تجاه تلك الزوجة قد اختفى عرفانا من الزوج لها بما تقوم به من تبادل الأدوار بينها وبين الرجل “الزوج” الذي يعدهو المسئول عن توفير حياة كريمة لأفراد أسرته , ولكن مع الأسف ففي ظل مصاعب
تعليقات
إرسال تعليق