لاعذرَ لك بعد اليومْ انتهتِ الحكايةْ تلالُ الشوقِ كانتِ البدايةْ شهقةُ الحنينِ بالصدرِ جمر تحت رمادِ الغوايةْ سنتُنا الأولى مرتْ بذاكرتي وطيفُك يلاحقُني كظلّي وهمسُك يشعلُ فتيلَ اشتياقي وأخرى مرتْ القلبُ تعتقَ بغيثك الروحُ تهاوتْ تحت وطأة شغفك لم نلتقي.. ولكنْ كمْ التقينا في دوامةِ العشقِ السرمدي لانبحثُ عن نهايةٍ ولاتهمنا البدايةِ وبعدَ اللقاء لازالت الاعاصيرُ تجتاحُني من زوايا الحنينْ من
تعليقات
إرسال تعليق