مـــــا كنت أراه الاّ على كـرسيـه المتحـــرك ، مسنــــدا ظهــــره إلــى جدار بيتـــه. وحيــــدا غــــارقــــا في افكـــاره ... قليـــــلا ما ينتبـــــه لمـــــا يــــدور حولــــه . نــــادرا مــــا يـــــرد الســلام على مــن يلقيـــــه.عليـــه . سنـــده في هـــذا العــــالــــم بعد الله، زوجتــــه التى لا تفــــارق البسمــة محياهـــــا بسمــــة الرّضى بقضــــاء الله وقدره... وابنتــــه
تعليقات
إرسال تعليق