أغالب دمعتي أشكو. المآسي. أعانني الغلب من ( ساسي لراسي) أحلّلها أعللّها لعلّي أشفّ الحلّ أستشفي بآسِ فلا أخماسها تأتي بأُكْلٍ ولا أسداسها تشفى بكاس قضيت العمر محتارراً بأمري بإحلامي بآلامي بكاس فعوجاء من استنبول عوجا وحتّام أعانيها أقاسي؟ مشيت الدرب بالمقلوب إنّي ربيبتهم وما كنت بناسِ ولو إنّا تحررنا نسينا ثوابتنا ولم نعبد كراسي ونمشي لا وقوفا لا بكاء على الأطلال أمست لا تؤاسي تعالوا
تعليقات
إرسال تعليق