يـا .. صـغـيـري صافرةُ الحربِ تُدجّنُ السّككَ للرحيل مـاذا أفـعـل وقد نسيتُني تحتَ شُبّاككَ المكسور وكُلّي أصابعُ نازفة وكُلّكَ ستائرُ شرود ؟ قلبيَّ المدعوّ بـ ( الضّال ) مـاذا يـفـعـل والبلادُ بالأحمرِ آبارٌ ودلوُ السّماءِ حزين ؟ أحاولُ الحبوَ على عظامِ روحي وصوتي المُباد نايٌ جريح أهذا منجلكَ أيُّها الحَصَادُ يَشري بأعمارنا ويبيع ؟! فـ على جلدِ الدمعِ أُعدّدُ الأحلامَ الكسيحة آهٍ ياجناحَ
تعليقات
إرسال تعليق