إنتاج مصر الأدبي مرّ من هنا، من على هذه النواصي. تلك الكراسي الخشبية والطاولات البسيطة شاهدة منذ قرون على الحراك الثقافي والاجتماعي لهذا البلد، حيث لكل عصر مقهاه، ولكل مقهى حكاياته ، ولكل حكاية أبطال يزينون كتبهم بتاريخ وطنهم، فهل ما زال مثقفو مصر يترددون عليها؟ مقاهي المثقفين في مصر تاريخها يبدو مغرياً جداً بالبحث، إذ تشكل فصلا مهما، أو عنوانا رئيسيا لكتب كثيرة بينها "حكايات قهوة كتكوت"
تعليقات
إرسال تعليق