اللقاء الأول ، عندما نري شخص ما في نطاق الصدفة ، او نطاق القبول والرفض ، اونتقابل بشخوص معينه ، نري في نفوسنا هذا الشئ الذي يراود المحاكاة فينا ، يظل ساكن في عقولنا هذا المشهد وهو مشهد اللقاء الأول ، وعندما نبحث عن السبب الذي دفعنا الي رسم هذه الفكرة وهي حفظ المشهد وحفرة في الذاكرة ، لا نرتكز علي توضيح نفسي معين ، الحقيقة ان ترسيخ هذا المشهد في الذاكرة ، يعود لذات الشخصية وعدة عوامل اخري ،
تعليقات
إرسال تعليق