قصة الثأر .. جبروت امرأة ...** بقلم عبير صفوت

الأمر هو كذلك ، مثلما تم ، الصدفة ومحرك الفعل في إطار الحدث ، هما اللذان لهم بحر الصراع في الوقيعة عندما ، كانت تناضل في عذابة وقسوتة ، عند هذا اليوم ، تلفظت الحياة بالنهاية ، قالت الدنيا : ها هي نهاية الطريق ، لا غيرها . الظلم والوهم والتمني والحلم ، كل الاشياء تلاشت ، مابقي غير الجفاء في عين متحجرة ، وعين ميتة، لم يكن بالبد أمر فكرة بلا دراسة حازمة انما ، حقا كان ترتيب القدر . ...........

تعليقات