( مهداة إلى الشهداء الغرقى في البحار ) قلْ يا أبا الفقراءَ قلْ..يا موْطني هلْ هدْهدُ الترْحالِ يبسطُ في سريْرِ المجْتبى فتنَ المزاعمِ نحو آمالِ البقاءْ؟! أمْ سوْفَ يأْتي مثْقلاً بالشّكِّ منْ أقْصى المواسم والنّهى ؟ فالموْتُ بعْدَ تنفّس الصّعْداءَ يبْدأ لحْنــهُ وأبي ينادي رحمةً بي يا فتى .. ولدي أتى أمْرُ السّماءِ فلا منْجى أمامكَ يجْتبى ولدي تعالى مرْكبي فسفيْنتي لقوافلِ الأحْياء تفْتحُ
تعليقات
إرسال تعليق